محمد جمال

بحث هذه المدونة الإلكترونية

شكراً

في ديسمبر 28, 2000

الحصول على الرابط
Facebook
Twitter
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح.

الحصول على الرابط
Facebook
Twitter
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى

تدوينات شائعة!

لأنهم مهتمّون

في 27 أغسطس 2006 الساعة: 07:34 ص قبل عدة أسابيع دُعِيتُ إلى حفل غداء لدى أحد ثريّي الروح وكبار العقل. وبعد الغداء تحدث صاحب الدعوة باستياء واستغرابٍ عما استجد على طبائع الناس وسلوكهم في التعامل مع دعوته، وتكلم بحزن عميق عن الذين دعاهم ولم يحضروا أو يكلفوا أنفسهم عناء الاعتذار عن المجيء، واستنكر كذلك على الذين حضروا متأخرين كثيراً عن الموعد المحدد، وبالتالي تأخـّر الغداء، وخصوصاً أن مِن ضمن المدعوين أشخاصاً يدعوهم لأول مرة. لا أدري! هل ما حدث لفت انتباهي، وجعلني أدقق كثيراً في علاقتي والدعوات؟ فصرتُ أكثر إيجابية! أم أنّي صرتُ سلبياً أكثر في نظرتي لهؤلاء الذين لا يجيبوا ولا يعتذروا؟ بعد عدة تأملات، اتضح لي أن ذاك الرجل كان على حق كبير حين استاء! فهذه المشكلة متفشية بلا مبالاة حقيقة بينناً. تُراك تدعوا أناساً إلى حفل أو اجتماع غير رسمي أو عشاء، فتتفاجأ بالبَيْن. ولا يختلف الأمر كثيراً مع رسائل الجوال النصية التي اعتدنا أن نرد عليها برسالة أخرى من ذات التصنيف، وليس برسالة شكر أو ثناء. وأكثر ما يغيظني هو عدم الاكتراث للرد ولو بحرف على رسائل البريد الاكتروني الذي نجتهد كثيراً في زيادة مسا

سأظلُّ

في 3 سبتمبر 2006 الساعة: 09:59 ص سأظلُّ حتى لو هطلت الأمطار من الأرض إلى السماء وولدت الإبنة أمها والشمس لم تـُشرق، ولَمْ يهُمّهُا وعاد بيننا مسيلمة والخنساء سأظلُّ ولو ظهر القمر في النهار وأسلـَمَ كل البشر وتسعّرت النارُ عن زَهَر وانقلبت على عقب كل الأشجار سأظلُّ ولو غارت علينا النجوم وعكست الأرض دورتها وأحبّت الأولى ضُرّتها واستحال الشتاء قيحاً من يحموم سأظلُّ أحبكِ وأحبكِ وأحبكِ.. وسأؤلّف بشَعْركِ أطول قصيدة وأخلق من ثغركِ أبهى حقيقة ليراكِ العالم كما أراكِ.. ملاكاً وبالبقية.. سأحيَى لأسعدك ولأعزف على وَتَرَيْكِ امتناني لهبة السماء وحَبوَتي بكِ.. بكل ما بك.. من بين الخليقة

بسرعة!

في 1 نوفمبر 2006 الساعة: 18:56 م هي زاوية استحدثتها لتبويب ما أفكر فيه بسرعة حين أكون في بيتي العاجيّ، وسأدرج كل ما أكتبه فيها في هذا الموضوع عشوائياً: . . . . * أراهنكم على إفلاس المؤسسات الحكومية والبلديات والشركات التي تقدم خدمات لعملائها إن طالبتهم الشعوب العربية بجُزء من حقها للعيش بإنسانية. * لا ضَير أن نتحدّث بمثالية، وندعوا الناس إلى المثالية، على أن لا يظنوا هم أننا مثاليون إلى هذا الحد. * حبيبُ الهاتف والمواعيد الخاطفة لا يتغيّر بعد الزواج بقدر ما تزداد مساحة الواقعية والمُشبِّثات الأرضية عنده. * الشفافية والتضحية والثقة، أهم الركائز لاستقرار أي ارتباط، ومِن ثـَمَّ يأتي الحُب والوفاء والصدق. * نحنُ نعيش في عالم إبداعي مبتذل! فكل ما حولنا أناسٌ مثلنا ابتدعوه، وزدنا نحنُ عليه الابتذال. * إنّ مُعظم مشاكل البشر تأتي من اختلاف تحديدهم لِمَا هوَ أساسي وما هوَ كمالي… أو عدم اهتمامهم بذلك التحديد. * لا تبتهج كثيراً إذا شبّه أحدُهـُم أسلوبك الأدبي بذاكَ الجَهبَذ أو ذلك العَظيم، فهذا يعني أنـّك لم تـُقدّم شيئاً جديداً. * قد تضفي ممارسة الريكي واليوغا والرياضات الروحانية الآسوية الق

سينمانا

حضر السينما السعودية بشكل بارز في فعاليات الدورة السادسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام، الذي ستنطلق فعالياته في 30 مايو القادم وتستمر حتى 4 يونيو 2006، حيث تسجل للمرة مشاركة ثلاثة أفلام لثلاثة مخرجين سعوديين، وهي الفيلم الروائي الطويل «ظلال الصمت» للمخرج عبد الله المحيسن، والفيلم الروائي القصير «القطعة الأخيرة» للمخرج السعودي الشاب محمد بازيد، وفيلم «نساء بلا ظل» وهو فيلم وثائقي للمخرجة هيفاء المنصور. (المصدر جريدة الرياض) كلام رائع وجميل! ولكن.. متى صوّروا هذه الأفلام، وأين؟ ومتى سيصبح من حقنا – كسعوديين – نقد هذه السينما الوليدة – سلباً أو إيجاباً – حتى نجابه بها كل سينما وليدة؟ وهل يُعقل أن يرى القائمين على الدورة هذه الأفلام السعودية قبلنا نحن الشعب السعودي؟ هل حدث في أي سابقة عالمية أن يُعرض فيلم لأي دولة قبل أن يُعرض في دور السينما فيها؟ طيب.. طيب.. ليس عندنا دور للسينما؟ ماشي! ليعرضوها على القناة الأولى أو الثانية أو حتى الرياضية! ليبيعوها في محلات بيع الأفلام وتأجيرها! أو حتى ليدعوا بائعي الخالدية والمحمل في جدة (الذين يبيعون أفلام DVD عبر نسخ طبق الأصل) يبيعونها ضمن مجموعة

‏يتم التشغيل بواسطة Blogger