انفجار بيروت الهائل الذي فجَّر جراحا جديدة في جسد لبنان، يجبرنا على العودة إلى الحديث عن حزب الله.. التنظيم الذي حوّل رئة الشرق وجنته، إلى بلد ضعيف واهن، يحنُّ للعودة إلى تاريخ مجيدٍ عَهِدَه.. بلد أثقله الدائنون ومثقلٌ بالعاطلين.. بلد للفساد فيهِ مرتع، ووجهته نحو طهران ترجِع.. كل هذا، بدأ ولن ينتهي، حتى تتحرر الدولة من الدولة.. التي تسكنها وتتخبَّط بها. النص بصوت الزميل صهيب شراير:
رؤياك الوفية قال:
ردحذفيناير 1st, 2008 at 1 يناير 2008 10:50 ص
من كل قلبي اتمناه لك أجمل وأكمل وحتى أفضل.
كل السعادة لك ولي ولجنتنا الصغيرة
مهم قال:
ردحذفيناير 1st, 2008 at 1 يناير 2008 5:03 م
احلى الكلمات من احلى الكتاب