حتى تتحرر الدولة من الدولة!
انفجار بيروت الهائل الذي فجَّر جراحا جديدة في جسد لبنان، يجبرنا على العودة إلى الحديث عن حزب الله.. التنظيم الذي حوّل رئة الشرق وجنته، إلى بلد ضعيف واهن، يحنُّ للعودة إلى تاريخ مجيدٍ عَهِدَه.. بلد أثقله الدائنون ومثقلٌ بالعاطلين.. بلد للفساد فيهِ مرتع، ووجهته نحو طهران ترجِع.. كل هذا، بدأ ولن ينتهي، حتى تتحرر الدولة من الدولة.. التي تسكنها وتتخبَّط بها. النص بصوت الزميل صهيب شراير:
رغم القصر... اعجبتني جدا جدا جدا........
ردحذفانها تحمل الكثير من المعاني
أهنيك على موهبتك في الكتابية والاذاعية والاعلانيه والتسويقيه
تصادم العواطف والنزاع الحسي وكبرياء الحب،
ردحذفمبدع أنت
تقبل تحياتي
:)