وتمسَّحت مريمُ الشرقيةِ.. ثم ماذا؟
سعودية..
بصريِّة..
ما الذي ضرَّ تيكِ وهذا؟
وحاسَبُوها
وشاتَموها
ربما بهم..
وجدتْ في غيرِ دينِهِمُ ملاذا!
كتبوا عنها..
حديثاً بالشرِّ يغمُر
فضحوا عنها..
حقداً بأنفُسِهِم يعمُر
طالبوا بـ "كَشْغَرَتِهَا"
بسحب جنسيتها
بأي ضُرٍ لحيقٍ يطمُر
وكأنَّ الدين دينَهُمُ
أجِلاَّءُ!
وُكَلاءُ!
شعورٌ بأنفُسِهِم يكبُر
حمداً للحسيبِ ربِّ السماء
إذ قال وأشكُر:
"من شاء فاليُؤمِن
ومَن شاء فاليكفُر"
تعليقات
إرسال تعليق