9 مقابل 1


تسعة مقابل واحد.. لم نسمع بهذا من قبل في منافسة رئاسية، عيارها عالمي، ومعيارها: ترمب.. مقابل خصومه من الحزب الديمقراطي. 

المنافسة ليست لشراء المشاعر، بعدما رفعت إدارة الرئيس الحالي دونالد ترمب سقف الإيفاء بالعهود. من القضاء على داعش وضرب إيران في أهم قادتها، إلى خفض نسب البطالة وبناء السور. وعود كانت صعبة التصديق، لكن ترمب أثبت أنه له قاموسه الخاص.

وبعد كل الضربات التي وجهها ترمب للحزب الديمقراطي.. الجادة منها والساخرة، ما حظوظ بايدن وساندرز ووارن.. والبقية؟ أمام اعتزاز ترمب بنفسه، الأعظم هذه الأيام، فلا منافس جدي له حتى من داخل حزبه الجمهوري.

تعليقات