ذاك الموت
حين يشيع نفسه
ويفرقها على الحياة
لسنا نفهم
تلك الصخرة في صدورهم
حين تحرق أملا
فاض به الظلام
لسنا نفهم البكاء
حين يشهق به
آنُكِ الأحمر
والمصير
لسنا نفهم كُرتنا
ملامحنا
حين يُزنَى بالبراءة
بجانبنا.. وننام
"سوريا" ماذا دهاكِ
ماذا دهانا؟
أقتلينا حين ينتهون
وقولي: أنكِ أعز
دون الأدعياء
تعليقات
إرسال تعليق