المشاركات

عرض المشاركات من مايو, 2013

لقائي في صحيفة "الحياة": العربية «بودكاست» تضحي بـ3 برامج

صورة
دبي - خديجة المزروعي الثلاثاء ١٤ مايو ٢٠١٣ أوضح مدير «العربية بودكاست» محمد سعود جمال أن العربية سبقت كل المحطات العربية الإخبارية وغيرها في تقديم برامج خاصة على موقع «يوتيوب» ، وأسهم تنوع الأخبار على قناة العربية في تكوين توجهها الجديد على الإنترنت في إنتاج برامج «يوتيوبية». ويقدم جمال «العربية بودكاست» على أنها «خدمة ترفيهية تقدمها قناة العربية على موقع «يوتيوب» وتستهدف فئة الشباب والمراهقين، وتقدم 5 برامج أسبوعية بمعدل حلقة أسبوعياً لكل برنامج، تضم «كيف؟» و«على الطريق» و«العربية SOMETHING» و«العربية BLA BLA BLA» و«توت». ويطمح هذا المشروع إلى مد جسور الود مع الأجيال المقبلة الواعية لما يدور حولها، والتي وجدت في الإعلام غير التقليدي ما تريد». ولفت إلى أن «القنوات الإخبارية نخبوية وتستهدف فئة النخبة، وجدنا أن فئة مهمة من الشباب والمراهقين لا يتابعون قناة العربية، حتى وإن عملنا قناة تابعة للعربية تهتم بالشباب فلن تلقى الإقبال، لأن الجيل الجديد يستخدم الإنترنت أكثر من متابعة التلفزيون». ويرى أن ميزة البرامج على الإنترنت أنها لا تحتاج إلى برامج تسويق ويضيف: «نحن نعرف صدى البر...

سُمعَة!

صورة
Trend Hunter يندرج تحت مظلة التسويق، الاهتمام بأمر العلاقات العامة، ومن ذلك السُّمعة. وأمر السُّمعة هذا معقَّد في شموليته! فالاهتمام بالسمعة إن شمل كل انطباع؛ ما يقال وما يشاع، تقاطع مع أمور عدة، كالاهتمام بكلام الناس – مثلاً – الذي لن ينتهي، فالاهتمام بكل ما يرِدُ يشغل بالتوافه، ويبطئ التقدُّم، وقد يعيق عند الضعفاء دوران الأرض! فالناس من السُّمعة على ثلاثة مواقف؛ نوع رضي بالرضوخ للعمل على كل ما يمسها، فانشغل بالتلميع عن التطوير، وبالترقيع عن التغيير، فضاع وأضاع. ونوع يتخير لمن يسمع، فينتقي نُقاده وقدواته بمعايير أو دون معايير. ونوع تيَّهته الثقة الزائدة، فلا يرى سواه، ولا يسمع إلا صداه.