المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2013

موقع "العرب في أمريكا" ينشر تدوينتي: أمريكيون يحبون السعودية

صورة
العرب في أمريكا: في السنتين الماضيين، عرفت ثلاثة أشخاص مميزين من أمريكا، جاشو فان الستاين أو "أبو متعب الأمريكي"، وكريسا شانتيل، وشانن إليزابيث. أبو متعب تابعته عبر حساباته، واللقاءات التي أجراها في عدة صحف، ولم أقابله في حياتي. أما شانتيل فقد هاتفتها وأجريت معها حواراً صحفياً، وإليزابيث التقيتها أمس في جلسة ممتعة، وقضينا ساعتين من الوقت في نقاشات ودية شيقة.   أبو متعب، المتحدر من جنوب أميركا، والذي يصف نفسه بالبدوي الأمريكي، يجيد اللهجة النجدية وأساليب السخرية الدارجة في المجتمع السعودي بشكل ملفت، ويقول إنه تعلم العربية بسبب مبتعث سعودي كان صديقاً له.   أما شانتيل، والتي ربما يصح أن أقول إنها "اختفت في ظروف غامضة"، إذ لا أثر لقناتها على يوتيوب، ولم تحدث منذ فترة طويلة حسابيها في تويتر وفيسبوك، كانت مُلمِّة بأسماء الأندية الرياضية السعودية، وتاريخ المملكة، ولُعبة البلوت، وعمل الكبسة، وتعتز بعباءة أهدتها إيَّاها إحدى صديقاتها السعوديات.   إليزابيث التي عرفتها أمس، والتي تلقب نفسها بـ "آنسة أمريكية"، فاجأتني بساعة ترتديها، في وسطها علم المم...

لعنة القنوات الإخبارية!

صورة
كنا نتناول الأحداث بعد تناولها لنا! تفطر بنا ونتغدى بها! كانت المصادر محدودة، ومرتبطة جداً بعامل الوقت؛ نشرة الأخبار في التلفزيون المحلي، والصحيفة، والراديو؛ كلها وسائل تقليدية متعلقة بالوقت، لا تعترف بالأخبار العاجلة، ولا البث المباشر الاستثنائي، إلا فيما ندر. ثم بدأت صرعة التناول المباشر للأخبار بانطلاق القنوات الإخبارية، فرِحنا، فالتخصص يُنبئ بالإبداع، هذا ما تعلمناه، وتقدَّم به العالم! بقينا سعداء بـ "الجزيرة" ثم "العربية" ثم "بي بي سي العربية"، فبقية الرَّكب، حتى امتزجت الأحداث وتداخلت التداعيات، فتطوَّر الأمر حتى أصبحنا حساسين جداً تجاه العامِلين الأهم: السُّرعة أم المصداقية؟ ثم برز عامل "الأجندة"، وصارت المتابعة تنحصر وفقاً لسياسة القناة وأجندتها! ثم انتهى بنا الأمر إلى عامل "الصورة الذهنية أو النمطية" للقناة، سواءً استنتجنا هذه الصورة بأنفسنا، أم غرسها أحدهم في أدمغتنا!     هكذا أنذرت جوجل بإيقاف خدمة جوجل ريدر على أي حال، شركة "جوجل" صرحت قبل أسابيع بأنها ستوقف خدمة "جوجل ريدر"، وهي خ...

لقائي مع "العربية.نت" حول انطلاق الموسم الثاني لـ "العربية بودكاست"

صورة
الشعار الجديد لـ "العربية بودكاست" "العربية بودكاست" تبدأ موسمها بحلقة عن وزارة "الكحة" الموسم الثاني بدأ بمحتوى مختلف وفرص للمبدعين الشباب في العالم العربي الخميس 27 رجب 1434هـ - 6 يونيو 2013م العربية.نت انطلق، أمس الأربعاء، الموسم الثاني من خدمة "العربية بودكاست" التي تقدمها قناة "العربية"، وذلك بعد موسم أول استمر لمدة شهرين، بثت فيه الخدمة 40 حلقة لخمسة برامج مختلفة. ويأتي الموسم الثاني بعد أن غيرت "العربية بودكاست" من شعارها وألوان صفحتها، ليكون مختلفاً في كم البرامج ومضمونها، إذ اعتمدت إدارة الصفحة أن تنطلق الخدمة لهذا الموسم بـ3 برامج متنوعة، هي "العربية Bla Bla Bla" الذي يعده ويقدمه أحمد السهيمي، في موسمه الثاني، وبرامج "سياسة" من تقديم هبة فارس، وبرنامج "وثائقيات". هبة فارس وقد أشاد محمد سعود جمال، مدير "العربية بودكاست"، بنجاح الموسم الأول للخدمة، معتبراً التجربة "فريدة ومميزة"، تم من خلالها إثراء المحتوى العربي على "يوتيوب" ببرامج...

أمريكيون يحبون السعودية!

صورة
ساعة الأمريكية شانن إليزابيث في السنتين الماضيين، عرفت 3 أشخاص مميزين من أمريكا؛  جاشو فان الستاين (أو  أبو متعب الأمريكي)، و كريسا شانتيل ، و شانن إليزابيث . أبو متعب تابعته عبر حساباته، واللقاءات التي أجراها في عدة صحف، ولم أقابله في حياتي. أما شانتيل فقد هاتفتها وأجريت معها حواراً صحفياً ، وإليزابيث التقيتها أمس في جلسة ممتعة، وقضينا ساعتين من الوقت في نقاشات ودية شيقة. أبو متعب الأمريكي أبو متعب، المتحدر من جنوب أمريكا، والذي يصف نفسه بالبدوي الأمريكي، يجيد اللهجة النجدية وأساليب السخرية الدارجة في المجتمع السعودي بشكل ملفت، ويقول إنه تعلم العربية بسبب مبتعث سعودي كان صديقاً له. أما شانتيل، والتي ربما يصح أن أقول إنها "اختفت في ظروف غامضة"، إذ لا أثر لقناتها على يوتيوب، ولم تحدث منذ فترة طويلة حسابيها في تويتر وفيسبوك؛ كانت مُلمِّة بأسماء الأندية الرياضية السعودية، وتاريخ المملكة، ولُعبة البلوت، وعمل الكبسة، وتعتز بعباءة أهدتها إيَّاها إحدى صديقاتها السعوديات. كريسا شانتيلا إليزابيث التي عرفتها أمس، والتي تلقب نفسها بـ "آنسة...