المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, 2010

Film urges Obama to release jailed Saudi citizen

صورة
By DUBAI (MOHAMMED JAMAL) A group of young Saudi men in collaboration with a number of religious, media and sport personalities are urging the U.S. president to help with the release of a Saudi national, Homaidan al-Turki, who was convicted in a controversial trial to 28 years in prison for allegedly sexually harassing his housekeeper. The Saudi group has launched the five minutes short film as part of a campaign to push for the release of al-Turki. The film begins with a statement by prominent Saudi cleric Dr. Salman al-Ouda saying “This is a call to U.S. President Barack Obama” followed by the appearance of Sheikh Hassan Al-Saffar, a prominent Shiite Saudi scholar, who urged Obama to help release al-Turki in accordance with the U.S. constitution, and called al-Turki’s right for a fair trial. Sheikh al-Saffar added that if President Obama helps to release the jailed Saudi national the move would be widely appreciated in the Arab world and would contribute to improving relations betwee...

ناقد سعودي بارز: "طاش" يطوِّر نفسه... والجرأة أصبحت مطلوبة

صورة
دبي - محمد جمال بات مسلسل "طاش ما طاش" عادة سنوية ينتظرها جمهوره في الوطن العربي في شهر رمضان بشوق؛ فالجدل الديني والاجتماعي الذي أتقن "طاش" إثارته طوال السنوات الماضية لمِ يُثنِ أبطال العمل عن الاستمرار في تقديم رسائلهم القوية بكوميديا سوداء ساخرة أحبها الجمهور وتفاعل معها، إلا أن هذا الطرح أثار بالمقابل حرباً مضادة عبر أصوات المنابر وأقلام المحافظين، تلوم "طاش" على طرحه لقضايا محلية وأحياناً عالمية تمس الدين والعادات والتقاليد والمجتمع، لم يكن يُتوقع أن تُناقش خارج أسوار المجتمعات وحياة الأفراد العادية. وقد حاز "طاش" بفضل عوامل جُرأة الطرح، وصراحة نقاش القضايا الحساسة، وتفرد الأفكار وتنوعها، على قاعدة جماهيرية زادت مع مرور السنوات، وأكسبته هذه الجماهيرية الكبيرة داخل السعودية وخارجها مناعة ضد جهات وأفراد يقفون له ولجُرأته بالمرصاد، ويغلقون في وجهه باب التعاون مع العاملين في المسلسل للتصوير في مواقع معينة، خوفاً من ردود الأفعال السلبية. القبيع: طاش يزيد جرأته كل عام وفي حديث مع "العربية" أكد الإعلامي السعودي عبدالله القبيع، نائب رئيس ت...

الشبكات الاجتماعية تتفاعل مع وفاة "القصيبي" بحزن عميق

صورة
دبي - محمد جمال انهال خبر وفاة غازي القصيبي كالفاجعة على محبيه ومتابعيه في مواقع الشبكات الاجتماعية على الإنترنت. ومنذ اللحظة الأولى للأنباء غير المؤكدة لوفاته في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض وحتى تأكيد خبر الوفاة، تسابق أعضاء هذه الشبكات إلى الكتابة عن القصيبي وأفضاله ومآثره والدعاء له، ناهيك عن إيراد مقطوعات من قصائده ومأثوراته التي ضمتها دفتي ما يربو على 60 كتاباً ألفها في حياته الحافلة. صفحة خاصة بمعجبي "القصيبي" على "الفيسبوك" غازي القصيبي متحدثاً في مؤتمر جدة الاقتصادي ومن خلال رصد "العربية.نت" لصفحة معجبي الفقيد على موقع "الفيسبوك"، التي تضم أكثر من 8.526 مُعجباً، عبَّر المئات عن حزنهم العميق لوفاة القصيبي. "أحمد الوزقار" كان من الذين تألموا لرحيل القصيبي، ذاكراً المناقب والمناحي التي أبدع فيها الفقيد، فكتب تحت خبر وفاة القصيبي في صفحة معجبيه: "رحمك الله أبا يارا. لقد فقدت شخصياً رجلاً أمتعني في العديد من الأيام والليالي كاتباً وشاعراً وروائياً بكتبه وأفكاره وشعره ورواياته الجميلة". أما "فارس المطيري" فعل...

يا هذه الوظيفة وإلا فلا!

صورة
ليس هناك نفساً بشرية أحادية الموهبة، على الأقل هذا ما توحيه لنا المُثُل العُليا في قادة البشرية من المبدعين والفلاسفة والأبطال. فلكلٍ خصائصهُ العقلية المتعددة المتعلقة بالتفكير والتأمل البعيد عن العاطفة، وسِماته الوجدانية التي تحدد علاقته العاطفية بكل ما يُحيط به. وحين يَفرضُ التعليم نظاماً صارماً في التلقين، أبعد ما يكون عن استقصاء المواهب وتنميتها، هو بذلك يُصادم الواقع الفطري للإنسان، فيجبله على نظرية "الأبيض والأسود"، و"الماء والنار"، و"الليل والنهار"، فيقتل فيه الحلول وأنصافها وأنصاف أنصافها تدريجياً، ويُجلي له التصنيف الأحادي بدءاً من هاجس الدين والتديُّن: هذا مطوِّع وهذا لا! هذا مسلم وهذا لا! هذا في الجنة وهذا لا... وهكذا إلى نهاية الأحياء والأشياء، حتى تكبر الدائرة وتتسع وتشمل: هذه وظيفة حكومية وهذه لا! هذه لها مُستقبل وهذه لا! ولأن أغلب الذين دخلوا الجامعات اختاروا كلياتهم وفقاً لمقياس (الوظيفة المضمونة)، ثم بناءً على (الموهبة الوحيدة)، تخرَّجوا وهم أيضاً بنفس الفِكر والعاطفة، لأن نظامنا الجامعي لا يختلف كثيراً عمَّا سبقه من مراحل تعليمية، فتُراهم...

المجتمع العربي في "تويتر" يتفاعل مع الأمر الملكي بقصر الفتوى الدينية على "أعضاء هيئة كبار العلماء"

صورة
دبي - محمد جمال أصداء متباينة على "تويتر" أثار أمر العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز بقصر الفتوى الدينية على "أعضاء هيئة كبار العلماء" ردود أفعال متباينة في أوساط الشبكات الإجتماعية على الإنترنت، أجمعت في مُجملها على تأييد الأمر، وخصوصاً في موقع التدوين المُصغَّر "تويتر" الذي تُعرف عنه سرعة تداول الخبر وتحليله ومناقشته عبر مساحة مشاركة يشترطها الموقع لا تتعدى 140 حرفا في كل تعليق. وعبر القناة (#KSAfatwa) رحب المهندس السعودي نواف البديع بالأمر الملكي، مستنكرا تركيز الفتاوى على أمور لا طائل منها في مقابل التغافل عن القضايا المهمة، مثل "قضايا الفقر والغلاء وتلاعب التجار"، فيما قال أحمد الهمزاني "ما زال البعض يعتقد أنه من حق كل مسلم بالغ عاقل أن يجتهد بالفتاوى والآراء الشرعية تحت غطاء رأيه الشخصي"، أما الصيدلانية "خالدة علي" فتساءلت عن رأي لأحد علماء الدين في الأمر الملكي، فنشرت عبر صفحتها في "تويتر" أنها تتمنى أن يتصل أحدهم بالدكتور سلمان العودة ليسأله عن رأيه في القرار اللي صدر بخصوص الفتوى. وربط عبدالرحمن منصو...

عشرُ سنواتٍ في جِدَّة

صورة
عشرُ سنواتٍ في جِدَّة فطمتني على الخيرِ والحِدَّة قالت لي: "أرأيت؟ فليس الكُل، حياته ضِدَّه" أتيتُها من مكان عال أحمِلُ وجداً، وحُلُمي الفال أحمِلُ أملاً، وقلمي المال أتيتُها مُنفتحاً عليها على قصدِها بأي مآل فيها شعرتُ بأني أقدرُ أن أُشعِر بفني فيها درستُ اللغة العربية والفيزياء قصدُّتها نووية والأرصاد من قبلهما جوِّية وفرحتُ لكل ما أضاف لأني لم أحفَل لغير فكري وظني أغادرها مبتسماً الآن بعد سنواتٍ في الإعلان كاتباً ومُحرراً اكتسبتُها خبرةُ سنواتٍ قضيتُها أحببتها، ومَلأتها للعنان ثم التسويق الصحافي ثم التحرير الصحافي من "مدينة" إلى "وطن" والإشارة لمن فطِن إذ التوفيقُ منه وحده ثم بأمٍ لا تفتأ إتحافي بدعاءٍ من القلبِ شافي عشرُ سنواتٍ في "جدة" رَوَت بُذوري في مُدَّة لن أنسى في أهلها الاحتواء وفي قلبها وبحرها والسماء سامحيني... يا رخاءً، يا سخاءً لم يعرف شِدَّة