المشاركات

عرض المشاركات من يناير, 2010

رئيس "أٌحد" السعودي: تجار ورجال أعمال المدينة وراء تدهور النادي

صورة
دبي- محمد جمال أكد رئيس نادي أحد السعودي سعود الحربي أن لكرة السلة شعبية قوية في النادي تطغى على كرة القدم، بالرغم من أن "أحد" هو ثالث نادي مؤسس للكرة السعودية في بدايات الاتحاد السعودي لكرة القدم عام 1959، إلا أن بقاء فريق أحد لكرة القدم بين أندية الدرجتين الأولى والثانية سببه نقص الدعم المادي. وقال الحربي في تصريحه لـ"العربية.نت" إن الذي يدعم النادي حالياً أعضاء مجلس الإدارة، مؤكداً بأسف أن النادي لا يتلقى أي دعم من التجار ورجال أعمال المدينة المنورة. وقد ارتبط اسم نادي أحد السعودي، ومقره المدينة المنورة، برياضة كرة السلة، فقد حقق النادي بطولة الدوري الممتاز في كرة السلة 15 مرة، ونال كأس الاتحاد السعودي 14 مرة، حتى ظن البعض أن أهل المدينة المنورة لا يلعبون كرة القدم. أما في رياضة كرة القدم، لم يحقق الأحديون الكثير، بالرغم من أن أحد يُعد من أكثر الأندية صعوداً إلى الدوري الممتاز بـ9 مرات، إلا أنه بقي يتراوح بين أندية الدرجتين الأولى والثانية منذ 6 سنوات. أحد وكرة القدم وحول بروز أحد في رياضة كرة السلة وحضوره المشهود في الدوري الممتاز، أشار الحربي إلى أن أحد كان أول...

قِلَّة تدويني!

صورة
الحديث في كل شيء وعَن كل شيء خطيئة! وهذا مبدأ دأبَ عليه العاقلين ذوي الألباب. والخطأ هُنا هو الحقائق التي قد تُقلب أو المآثر التي قد تُغيَّب. إلا أنَّ الأبداع عَبُوث! فمِن لا شيء قد تخلق ألف شيء. ولا مكان للإبداع – المُطلق – في الحِكَمِ الخالدة والأفكار النيِّرة. وقد تم لومي - ويتم – على قلة تدويني، رغم أني أكتب الكثير في أيامي وليلاليَّ مُرغماً بقصد العيشِ والتَّمَوْهُب (التَّمَوْهُب مصدرٌ على وزن "تفعُّل"، ولم أسمع أحداً استخدم كلمة "تمَوْهُب" قبلي، فاقبلوها وسجِّلوها عني). وكنت أتعذر بالوقت، وأحياناً بفتور شيطانتي المُلازمة، ولا أدري متى سأجد يوماً بـ 48 ساعة، وشيطانة مكينة لم تُعاشِر أحداً قبلي، لتعينني على تعذيب واغتيال شيطانتي البالية الحالية، لتحل محلها مالِكة للُبِّي، عابئة بحَرفي. ورغم محاولات الاستعذار، فطِنتُ متأخراً إلى أنَّ التدوين ليس شرطاً أن يكون بمئات الكلمات! بل بعِبارات جميلاتٍ مُختصرات، وأخشى أن يُبتكر موقع للتدوين بكلمة، فتقول: نائم، قائم، داخل، خارج، جائع، قانِع، قابع، قامِع، طامِع... عوالم تبدأ وتنهي بكلمة، فالحياة كلمة (شكراً للشيخ سلمان) ...